كشف سكاي لي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ريلمى، أن الشركة ستقوم بتغيير شعارها في عام 2024. وأوضح لي في رسالة مفتوحة أن الشعار الجديد سيعكس استراتيجية الشركة الجديدة وموقعها وروحها الجديدة في السوق.
كما أضاف إن ريلمى ستقوم بوضع أساس لتطوير الاستراتيجية في المستقبل من خلال تحويل تركيزها على الفرص فقط إلى التركيز أكثر على العلامة التجارية.
تأسست ريلمى في سوق الهواتف الذكية المتنافسة، وسرعان ما أنشأت موقعًا لها من خلال استراتيجية تطوير فريدة تعتمد على تقديم أفضل التقنيات والتصميمات للشباب في جميع أنحاء العالم. وعلى مدار السنوات الخمس الماضية، اكتسبت ريلمى رؤى عميقة للشباب، وتواصل تقديم منتجات عالية الجودة والتصميم لأكثر من 200 مليون مستخدم حول العالم.
وفي بداية السنوات الخمس المقبلة، نظرا لحرصها على تلبية احتياجات الشباب وتوجيهها لتطوير الشركة، قامت شركة ريلمى بتغيير شعار علامتها التجارية من التركيز على الاتجاهات الحديثة والتركيز على التوسع والانفتاح. كما تهدف الشركة إلى أن تصبح علامة تجارية تقنية تفهم المستخدمين الشباب بشكل أفضل.
وقال سكاي لي: “الهدف من تغيير الشعار ليس إعادة التوجيه بل تعزيز توسع الشركة وذلك لزيادة استثمارتنا و العمل على تطويرنا على المدى الطويل، مما يساعدنا على التواصل بشكل أفضل مع مزيد من الشباب في مختلف الأسواق والمناطق حول العالم.”
وبفضل اعتراف الشباب بإمكانياتها خلال ال 5 أعوام الماضية، تسعى شركة ريلمى إلى تحقيق مستويات أعلى من التميز. وتركز الشركة الآن على تحسين تجربة العلامة التجارية والمنتج لمستخدميها، بهدف تجاوز توقعات الشباب وجعلها ممكنة. وتؤمن الشركة أن المستحيل ممكن وتعمل من أجل تحقيق ذلك باستمرار لتحقيق أهدافها. لذلك، قامت شركة ريلمى بمراجعة مهمتها لعكس تطلعات الشركة المستقبلية بشكل أكثر وضوحًا.
يقوم الشعار الجديد بتمكين الشباب في جميع أنحاء العالم من خلال الاستمتاع بتجارب تقنية تتجاوز التوقعات، بالإضافة إلى التزامها بتقديم تكنولوجيا متطورة بأسعار مناسبة للجميع، كما ستتقدم شركة ريلمى ، وتستعد لاستكشاف إمكانيات جديدة وتحقيق إنجازات للوصول إلى أهدافها.
ريلمى تضع دائمًا الشباب في صميم استراتيجيتها وتلتزم بالتوجه نحو المستخدمين لدفع تنافسيتها من خلال: قوة المنتج، والقوة التكنولوجية، وقوة العلامة التجارية. مما سيوجه ريلمى نحو تحقيق نمو طويل الأمد وعالي الجودة.
لتحقيق قوة المنتج، تلتزم ريلمى باستراتيجيتها “Simply Better” و “No Leap, No Launch” مع توضيح تحديد موقع منتجاتها الثلاث: سلسلة GT كرائدة الأداء في المستوى التالي، وسلسلة Number لتحديد موقعها التالي التصوير في الجيل القادم، وسلسلة C لتحديد موقعها كأساسي بالإضافة.
علاوةً على ذلك، ستركز ريلمى على تحسين تجربة المنتج في ثلاث مجالات: الأداء والتصوير والتصميم، من خلال التعاون مع أكثر من 30 شريكًا تقنيًا رائداً، بالإضافة إلى زيادة الاستثمار في البحث والتطوير. وسيتيح هذا لـ ريلمى تقديم أحدث التطورات التكنولوجية مباشرة لمستخدميها الشباب.
وفيما يتعلق بقوة العلامة التجارية، تستمر ريلمى في التركيز على الشباب وستقوم بتحسين آلية تطلعات العملاء لتحقيق رغباتهم. وقال سكاي لي: “ستكون ريلمى قادرة على تطبيق تطلعات العملاء الجديدة مباشرة في تطوير علامتها التجارية ومنتجاتها، حتى أثناء العمل في المشروعات، وهو ما يجعل تجربة العلامة التجارية تبدو أكثر سلاسة وديناميكية وثلاثية الأبعاد.”
ومن خلال التركيز على قوة المنتج وقوة التكنولوجيا وقوة العلامة التجارية كميزة تنافسية أساسية، يمكن لـ ريلمي تقديم أحدث التقنيات إلى المستهلكين الشباب مباشرة، مما يجعلها علامة تجارية تقنية تفهم احتياجات الشباب وتلبيها.
علاوةً على ذلك، تقدم ريلمي شعارًا جديدًا “Make it real”. ويحتفظ الشعار الجديد بروح “Dare to Leap” لـ ريلمى مع التركيز بشكل أكبر على الشباب، وتقديم امكانيات حقيقية وملموسة لحياتهم. وفي بداية الخمس سنوات المقبلة، ستبقى ريلمى مستمرة في استراتيجيتها، وستنمو مع الشباب لتكون علامة تجارية تقنية تفهم مستخدميها الشباب بشكل أفضل لتلبية تطلعاتهم وجعلها حقيقية.