شارك رامي الدكاني، رئيس البورصة المصرية، في أعمال الاجتماعات السنوية المشتركة للهيئات المالية العربية بالعاصمة المغربية – الرباط، والتي افتتحها رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي، ويشارك بها وزراء المالية والاقتصاد ومحافظي المصارف المركزية ومؤسسات النقد ورؤساء المؤسسات المالية في الدول العربية.
وفي هذا الإطار، نظم صندوق النقد العربي، بالتعاون مع كلا من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي وصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي، مائدة مستديرة رفيعة المستوى لمناقشة السياسات الخاصة بتمويل المناخ لتحقيق التحول المستدام، وذلك في سياق الاستعداد لمؤتمر COP 28.
وشارك الدكاني في الجلسة الخاصة بـأسواق الكربون والجيل القادم من أنشطة التمويل المتعلقة بالمناخ حيث عرض الخطوات التي اتخذتها البورصة المصرية في هذا المجال.
كما ناقش رئيس البورصة المصرية القضايا الخاصة بتسعير منتجات خفض الانبعاثات الكربونية وأدوات التمويل وخيارات دمجها في المنظومات الاقتصادية للدول، وكذلك الدور الإيجابي للهيئات الرقابية في تنظيم أسواق الكربون، وأيضا خطوات إنشاء أسواق الكربون الطوعية في الدول العربية وربطها بالأسواق الدولية ودور المبادرات المحلية في تمويل العمل المناخي.
شارك رامي الدكاني، رئيس البورصة المصرية، في أعمال الاجتماعات السنوية المشتركة للهيئات المالية العربية، التي تعقد حاليا في العاصمة المغربية – الرباط، والتي افتتحها رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي ويشارك بها وزراء المالية والاقتصاد ومحافظي المصارف المركزية ومؤسسات النقد ورؤساء المؤسسات المالية في الدول العربية.
وفي هذا الإطار نظم صندوق النقد العربي بالتعاون مع كلا من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي وصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي مائدة مستديرة رفيعة المستوى لمناقشة السياسات الخاصة بتمويل المناخ لتحقيق التحول المستدام، وذلك في سياق الاستعداد لمؤتمر COP 28.
وشارك الدكاني في الجلسة الخاصة بـأسواق الكربون والجيل القادم من أنشطة التمويل المتعلقة بالمناخ حيث عرض الخطوات التي اتخذتها البورصة المصرية في هذا المجال.
كما ناقش رئيس البورصة المصرية القضايا الخاصة بتسعير منتجات خفض الانبعاثات الكربونية وأدوات التمويل وخيارات دمجها في المنظومات الاقتصادية للدول، وكذلك الدور الإيجابي للهيئات الرقابية في تنظيم أسواق الكربون، وأيضا خطوات إنشاء أسواق الكربون الطوعية في الدول العربية وربطها بالأسواق الدولية ودور المبادرات المحلية في تمويل العمل المناخي.