كشفت شركة فوري، والرائدة في تقديم حلول الدفع الإلكتروني في مصر، عن إطلاق منتجها الجديد للتأمين الطبي “صحتك فوري”، كجزء من استراتيجيتها المستمرة لتوسيع محفظة خدماتها المالية. تم تطوير هذا المنتج بالتعاون مع شركة جي آي جي للتأمين، وهو منتج رقمي بالكامل متاح من خلال تطبيق”ماي فوري” وبطاقة “ماي فوري” مسبقة الدفع. ويوفر المنتج الجديد مجموعة من خيارات التغطية الصحية للأفراد والعائلات، بما في ذلك تغطية المرضى الداخليين حتى 25,000 جنيه مصري، واستشارات طبية عن بُعد مجانية، وخدمات مخفضة من شبكة واسعة من مقدمي الرعاية الصحية.
يأتي إطلاق منتج “صحتك فوري” من خلال شركة فوري للوساطة التأمينية، التابعة لشركة فوري، بعد نجاح الشركة في إصدار أكثر من 700,000 وثيقة تأمين رقمية، تغطي أنواعًا مختلفة من التأمين.
تضمن شراكة فوري مع شركة جي آي جي للتأمين تغطية شاملة للعمليات الطبية في جميع مستشفيات مصر حتى 25,000 جنيه مصري ، مما يتيح إمكانية الحصول على خصومات من كبار مقدمي الخدمات الطبية مثل معامل ومراكز أشعة البرج والمختبر التابعة لشركة التشخيص المتكاملة القابضة، والنيل للأشعة والتحاليل، ومعامل الشمس، وعيادات داوي، وعيادات سيتي، بالإضافة إلى خدمات العيادات الخارجية في 30 مستشفى، وشركة “شفاء” للصيدليات و”الطبي” للخدمات الطبية عن بُعد.
يمكن للمستخدمين الاشتراك في الخدمة بسهولة عبر تطبيق”ماي فوري”، والاختيار بين خطتين فرديتين أو خطة عائلية. وتعمل بطاقة “ماي فوري” مسبقة الدفع كأداة تحديد هوية العميل والتحقق من الأهلية، مما يمنحهم إمكانية الوصول إلى مجموعة كاملة من المزايا المتاحة لدى مقدمي الرعاية الصحية المشاركين.
ومن خلال إضافة التأمين الطبي إلى مجموعة خدماتها المتنوعة، التي تشمل بالفعل المدفوعات، وخدمة “اشترِ الآن وادفع لاحقًا”، والادخار، وبوليصة فوري للطوارئ، تصبح بطاقة “ماي فوري” مسبقة الدفع أول حل متكامل في مصر يجمع بين الإقراض، والمدفوعات، والادخار، والتأمين ، مما يعزز دور فوري كرائد في مجال التمويل المدمج والشمول المالي.
علّق المهندس أشرف صبري، الرئيس التنفيذي لشركة فوري، قائلاً: “أنا متحمس للغاية لإطلاق هذا المنتج الجديد لما سيحققه من استفادة من الانتشار الواسع لفوري في قطاع المستهلكين. هذه الخدمة تعزز التزامنا بالابتكار وتقدم حل لقطاع من العملاء غير مغطى بخدمات التأمين الصحي في مصر، مما يرسخ مكانة فوري كمبتكر رائد في مجال التمويل المدمج في مصر.”
