«ويسترن ديجيتال» تتعاون مع «سوني إنتراكتيف إنترتينمنت» للارتقاء بتجربة الألعاب الألكترونية
عبر ترخيص محرّك أقراص جديد لجهاز PS5
تعاونت شركة ويسترن ديجيتال وشركة “سوني إنتراكتيف إنترتينمنت” (SIE) لتزويد اللاعبين في مختلف أنحاء العالم بأول محرك أقراص M.2 حاصل على الترخيص الرسمي من PlayStation® لجهازPS5™.
ويسهّل محرّك الأقراص SN850 NVMe™ M.2 من طراز WD_BLACK™ المخصّص لجهاز PS5 على اللاعبين اختيار محرك الأقراص الملائم لتوسيع سعة التخزين الداخلية ، وضمان راحة البال المطلقة مع حفظ كافة الألعاب الجديدة والمفضّلة لديهم، وذلك ضمن محرّك أقراص اجتاز أصعب الاختبارات لجعل تجربة اللعب من PS5 أكثر متعة وحماساً.وخضع محرّك الأقراص لتحسينات كثيرة ليصبح ملائمًا لأحدث أجهزة الألعاب الإلكترونية.
قالت سوزان بارك، نائب رئيس قسم حلول المستهلك وإدارة المنتجات لدى “ويسترن ديجيتال”: نشعر بحماس كبير حيال هذا التعاون الجديد مع سوني إنتراكتيف إنترتينمنت ،هو فرصة هامة لوضع هذا المحرّك المرخّص رسمياً في متناول محبي PS5.
ولطالما حرصت العلامة التجارية WD_BLACK الخاصّة بشركة ويسترن ديجيتال على تزويد اللاعبين أينما كانوا بمنتجات عالية الأداء. ونهدف إلى جانب هذه الشراكة المبتكرة إلى تعميق التزامنا الحالي بتطوير حلول التخزين التي ترتقي بتجربة جميع اللاعبين من دون استثناء”.
وأكدت أن محرّك أقراص SN850 M.2 من طراز WD_BLACK يتيح للاعبين تخزين وتشغيل أيّ من ألعابPS5 وألعابPS4™ مباشرةً وبسهولة مطلقة. وأنّ تصميم المبدّد الحراري الخاص بمحرّك الأقراص يجعله سهل التثبيت.
وأشارت أنه بناءً على نتائج الاختبارات الداخلية التي خضع لها محرك الأقراص، قد يختلف الأداء العام باختلاف الجهاز الذي يجري تشغيل المحرّك عليه، وظروف الاستخدام وسعة المحرّك وغيرها من العوامل.3 1 جيجابايت = مليار بايت و1 تيرابايت = تريليون بايت ، وأن سعة الاستخدام الفعلية قد تكون أقلّ من ذلك وفقًا لعوامل مرتبطة ببيئة التشغيل.نبذة عن ويسترن ديجيتالتهدف ويسترن ديجيتال إلى الاستفادة من إمكانيات البيانات من خلال استكشاف فرص استخدامها في مختلف التطبيقات.
وقالت أننا نستطيع بفضل منتجات الفلاش والأقراص الصلبة المدعمة بتقنيات الذاكرة المتطورة توفير الابتكارات الحديثة وحلول تخزين البيانات القوية، التي تعمل على تمكين المستخدمين من تحقيق تطلعاتهم. وندرك في جوهر قيمنا الحاجة الملحة لمكافحة تغيّر المناخ ونلتزم بالأهداف الطموحة للحد من انبعاثات الكربون والتي تمت الموافقة عليها ضمن مبادرة “الأهداف المستندة إلى العلم”.
