– أحيي القيادة السياسية الواعية التي لها نظرة تنموية
– تكافؤ الفرص التعليمية يساهم في إتاحة التعليم للجميع خاصة أن القيادة السياسية كل ما يشغلها هو الاستثمار في البشر وبناء الإنسان وتشجع كذلك على الشراكة وتؤمن بدور المجتمع المدني.
– التعليم بوابة التنمية ولذلك تتواجد مدارس التعليم المجتمعي في الأماكن النائية وتسعى لإتاحة التعليم للمتسربين خاصة الفتيات.
– الوزارة لا تتعامل في مدارس التعليم المجتمعي مع الطفل فقط بل مع الأسرة كلها ونتأكد من حصول المواطن الأولى بالرعاية على كافة الخدمات.
– لا يجوز ونحن ننشد الحياة الكريمة أن نترك أطفالاً يتسربون من التعليم، لذلك يتيح التعليم المجتمعي فرصة تعليمية ذات جودة للأطفال الذين لم يلتحقوا بالتعليم الأساسي أو الذين تسربوا منه.
– التعليم المجتمعي يعد أحد صيغ التعليم النظامي المرن الذي يتناسب مع احتياجات المجتمع لضمان التزام جميع الأطفال ممن هم في سن الإلزام المدرسي خاصة الفتيات بالذهاب إلي المدرسة.