أكد رامى يوسف، مساعد وزير المالية للسياسات والتطوير الضريبى اكتمال ميكنة ١٦ إجراءً من الوظائف الرئيسية لمصلحة الضرائب منها: التدقيق، والفحص، والعون في يوليو المقبل.
جاء ذلك فى حوار مفتوح مع عدد من المحررين الاقتصاديين، خلال ورشة العمل التى تم تنظيمها بالتعاون مع مشروع إصلاح واستقرار الاقتصاد الكلى التابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية «USAID».
أشار إلى حرص وزارة المالية، ومصلحة الضرائب على توفير آليات كثيرة ومتعددة لتنمية الوعى الضريبى، مثل استطلاع رأى لجنة «الرأى المسبق» بمصلحة الضرائب حول المعالجة الضريبية الملائمة لأي نشاط قبل انطلاقه، بجانب استطلاع رأى إدارة «البحوث الضريبية» فى المعالجات المناسبة للأنشطة القائمة، إضافة إلى جهود فرق الدعم الفنى، ومركز الاتصالات المتكامل، فى تعزيز التواصل الفعَّال والرد على كل الاستفسارات وتقديم يد العون للمجتمع الضريبى.
وتابع: “لا أعباء ضريبية جديدة.. حرصًا على استقرار السياسات الضريبية وتحفيز الاستثمار”.