لجمع مليون تبرع .. مارس الشرق الأوسط وأفريقيا تطلق حملة شوكولاتة جالاكسي العربية
شركاء الحملة من المؤسسات الخيرية، بما فيها بنك الإمارات للطعام وبنك الطعام السعودي (إطعام) وبنك الطعام المصري وكسوة وغيرهم، سيسهمون في تسهيل عملية التبرع في جميع أرجاء الشرق الأوسط وأفريقيا
أعلنت شركة مارس الشرق الأوسط وأفريقيا عن إطلاق حملة شوكولاتة جالاكسي عربية الجديدة تحت شعار “تبرّعوا لنرسم معاً مليون ابتسامة”، وذلك من خلال تقديم الدعم للعديد من الأسر المتعففة في شتى أنحاء منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا خلال شهر رمضان المبارك. وتدعو الحملة جميع الراغبين بتقديم الدعم بالتبرع بالملابس أو الكتب أو الألعاب، بينما تقوم جالاكسي العربية بتقديم الشوكولاتة للتأكيد على أهمية الكرم خلال الشهر الكريم.
وتعاونت الشركة مع العديد من المؤسسات الخيرية، بما فيها كسوة ومشوار وبنك الإمارات للطعام وبنك الطعام السعودي (إطعام) وبنك الطعام المصري، من أجل تسهيل عملية التبرع أمام المستهلكين. كما وزعت شوكولاتة جالاكسي عدداً من أكشاك البيع في المتاجر الكبرى الرئيسية، مثل باندا ودانوب وكارفور ولولو وغيرها من المتاجر المنتشرة في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي ومصر. وتستعرض هذه الأكشاك الشخصيات الشهيرة لعائلة شوكولاتة جالاكسي العربية ، والمعروفة بـ “عائلة الكرم”، وتضم العديد من الأقسام التي تلبي أذواق جميع أفراد العائلة.
يستطيع المتسوقون زيارة أكشاك جالاكسي الرمضانية ومسح رمز الاستجابة السريعة (QR Code) المتوفر فيها للدخول إلى الموقع الإلكتروني الرسمي للحملة؛ حيث يُمكنهم انتقاء المؤسسة الخيرية التي يريدون واختيار الموقع ومن ثم تحديد موعد لاستلام المواد التي يودون التبرع بها من ملابس أو كتب أو ألعاب.
و قال أبي رحيمي، رئيس قسم العلاقات الخاجية والشركات بمارس الشرق الأوسط وأفريقيا: “لطالما ارتبط شهر رمضان المبارك بقيم الكرم ورد الجميل للمجتمعات. ومن جانبنا، نفخر في مارس الشرق الأوسط وأفريقيا بإطلاق حملة شوكولاتة جالاكسي الرمضانية لتقديم المساعدة لمن يحتاجها. يتمثل هدفنا في إلهام الجميع وتشجيعهم على الانضمام إلى ’عائلة الكرم‘ لإحداث الفارق في حياة الأسر المتعففة في جميع أنحاء المنطقة. كما نأمل أن تُسهم الحملة في رسم مليون ابتسامة ونشر الفرحة خلال هذا الشهر المبارك. لذا، فلنجعل من أبوكريم وأم كريم وكريم وكريمة قدوة نحتذي بها لنظهر ما في قلوبنا من إحسان وتعاطف تجاه كل ذي حاجة “.
