بنك الاستثمار الأوروبى يدعم القطاع الصحى الفرنسى بـ 200 مليون يورو

وكالات

وافق بنك الاستثمار الأوروبي على تقديم تمويل بقيمة 200 مليون يورو بالشراكة مع بنك “LCL”؛ بهدف دعم قطاع الرعاية الصحية والصيدلة في فرنسا وتطوير أعمال المتخصصين خاصة في المناطق الواقعة تحت الضغط.

ورحب نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي أمبرواز فيول – وفقًا لبيان للبنك اليوم السبت – بتوقيع اتفاق الشراكة بين البنك الأوروبي وبنك “LCL”، حيث تعتبر الرعاية الصحية قطاعًا ذا أولوية وضرورة لتحسين النظام الصحي من خلال تلبية احتياجات المتخصصين بالدعم المالي.

وقال يان لويزييه عضو اللجنة التنفيذية المسئول عن الأسواق المتخصصة في بنك “LCL”، أحد أكبر بنوك التجزئة في فرنسا، إنه بفضل هذه الشراكة مع بنك الاستثمار الأوروبي، يمكن تقديم الدعم طويل الأمد الموجه للمتخصصين في قطاع الرعاية الصحية وزيادة الدعم المقدم لإنشاء وتطوير أعمال البناء في هذا المجال.

ويعمل بنك الاستثمار الأوروبي على ضمان أن يكون الاتحاد الأوروبي في طليعة الموجة التالية من الابتكار في أوروبا، ولا سيما في قطاع الرعاية الصحية والاستثمارات الأكثر استدامة.

وعلى صعيد آخر، تواصل حالات الإصابة بفيروس كورونا ارتفاعها بالنمسا، حيث قالت السلطات، الجمعة، إنه تم تسجيل 5861 إصابة في الأربع والعشرين ساعة الماضية، بينما تم فرض قيود جديدة على التنقل على بعض السكان الذين لم يحصلوا على تطعيم.

ويمثل ذلك قفزة عن المتوسط المتغير لسبعة أيام، والذي يستقر عند حوالي 4 آلاف إصابة جديدة في اليوم.

وزاد معدل الإصابات في سبعة أيام إلى 313 حالة لكل 100 ألف شخص.

ويتعين الآن على كل أولئك الذين لم يحصلوا على تطعيم أو لم يتعافوا من كوفيد- 19، إجراء اختبارات الكشف عن الفيروس لدى مغادرتهم مقاطعتهم، وذلك في ست مقاطعات بإجمالي سكان يبلغ نحو 260 ألف شخص.

وسجلت مقاطعة ميلك، الواقعة على بعد نحو 90 كيلومترًا غرب فيينا، معدل إصابات في سبعة أيام بأكثر من ألف حالة لكل 100 ألف شخص، وهو مستوى مرتفع حاليًا في البلاد.

 وبعد أن أصبحت وحدات العناية المركزة ممتلئة بشكل متزايد، هناك خطر لفرض قيود أوسع على غير الحاصلين على تطعيم.

ورحب نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي أمبرواز فيول – وفقًا لبيان للبنك اليوم السبت – بتوقيع اتفاق الشراكة بين البنك الأوروبي وبنك “LCL”، حيث تعتبر الرعاية الصحية قطاعًا ذا أولوية وضرورة لتحسين النظام الصحي من خلال تلبية احتياجات المتخصصين بالدعم المالي.

وقال يان لويزييه عضو اللجنة التنفيذية المسئول عن الأسواق المتخصصة في بنك “LCL”، أحد أكبر بنوك التجزئة في فرنسا، إنه بفضل هذه الشراكة مع بنك الاستثمار الأوروبي، يمكن تقديم الدعم طويل الأمد الموجه للمتخصصين في قطاع الرعاية الصحية وزيادة الدعم المقدم لإنشاء وتطوير أعمال البناء في هذا المجال.

ويعمل بنك الاستثمار الأوروبي على ضمان أن يكون الاتحاد الأوروبي في طليعة الموجة التالية من الابتكار في أوروبا، ولا سيما في قطاع الرعاية الصحية والاستثمارات الأكثر استدامة.

وعلى صعيد آخر، تواصل حالات الإصابة بفيروس كورونا ارتفاعها بالنمسا، حيث قالت السلطات، الجمعة، إنه تم تسجيل 5861 إصابة في الأربع والعشرين ساعة الماضية، بينما تم فرض قيود جديدة على التنقل على بعض السكان الذين لم يحصلوا على تطعيم.

ويمثل ذلك قفزة عن المتوسط المتغير لسبعة أيام، والذي يستقر عند حوالي 4 آلاف إصابة جديدة في اليوم.

وزاد معدل الإصابات في سبعة أيام إلى 313 حالة لكل 100 ألف شخص.

ويتعين الآن على كل أولئك الذين لم يحصلوا على تطعيم أو لم يتعافوا من كوفيد- 19، إجراء اختبارات الكشف عن الفيروس لدى مغادرتهم مقاطعتهم، وذلك في ست مقاطعات بإجمالي سكان يبلغ نحو 260 ألف شخص.

وسجلت مقاطعة ميلك، الواقعة على بعد نحو 90 كيلومترًا غرب فيينا، معدل إصابات في سبعة أيام بأكثر من ألف حالة لكل 100 ألف شخص، وهو مستوى مرتفع حاليًا في البلاد.

 وبعد أن أصبحت وحدات العناية المركزة ممتلئة بشكل متزايد، هناك خطر لفرض قيود أوسع على غير الحاصلين على تطعيم.

آخر الأخبار